منتدى | المواضيع | المساهمات | آخر مساهمة |
---|
|
نظرية ( التكامل الطبائعى )
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
سلسلة الإعجاز العلمى فى الرسالات السماوية
مؤلفات الباحث العلمى : سيد جمعة
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
*إهداء كتابنا ( نون الفراعنة والقلم وما يسطرون ) إلى الرئيس الآمريكى ( أوباما ) بمناسبة توافق أصدار الكتاب وتواجد الرئيس فى عرين ( أبو الهول ) ينعم بعبق التاريخ داخل أهرامات الحضارة المصرية الفرعونية .
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
| 0 | 0 | |
|
الآبحاث العلمية المنبثقة من منظومة نظرية
( التكامل الطبائعى ) للمؤلف : سيد جمعة
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى الآعظم الذى ظل مخفيا طوال ألاف السنين والذى كان سرا دفينا يتهامز به أباطرة المتصوفون والحكماء والفلكيين وأصحاب المكاشفات
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى فى بيان وتبيان تحديد ( ليلة القدر ) على مدار كافة الآعوام والسنين مما يظهر كيف يسقط مفتى الديار الإسلامية فى شرك تفرقة تحديد رؤية هلال شهر رمضان المعظم
| 0 | 0 | |
|
بتصريح قدسى من الله تعالى فى نص صريح بقلب القرآن الكريم تم تحديد يوم الساعة والتحديد العلمى ليوم القيامة
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى الذى يثبت علميا وعمليا ظاهرا وباطنا قيام النبى الرسول محمد بن عبد الله برحلة الإسراء والمعراج روحا وجسدا
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى فى بيان وتبيان حقيقة ( الآمانة العظمى ) التى أحارت العلماء والباحثين والدارسين منذ مطلع فجر الإسلام وحتى يومنا هذا
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى الآعظم فى بيان تبيان حقيقة السر الآعظم الخفى وراء ربط ( القرآن الكريم ) بمواقع الآفلاك والذى من جراءه ثبت أن بتدمير القرآن العظيم هو التدمير الكامل الشامل للنشأة والتكوين
| 0 | 0 | |
|
بيان الإعجاز العلمى فى تبيان حقائق ووقائع أصول ( اللغة المقدسة ) لغة الله تعالى الوحيدة ( الحروف النورانية ) والتى ثبت علميا وعمليا توحد كافة لغات العالم فى ( الباطن ) مهما أختلفت جميع ( ظاهر ) معانيها ولهجاتها وحروفها
| 0 | 0 | |
|
بيان الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى فى تبيان كشف السر الآعظم الذى أحار كافة العلماء والباحثين والمنقبين وراء حقائق ( الآيات المتشابهات والآيات المحكمات )
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى الذى من خلال منطوقة ظاهرا وباطنا نتحدى عباقرة وأباطرة العلماء والحكماء الآقباط والمجالس الكنسية القبطية بأن المسيح لم يصلب بالبينة العلمية والآدلة العملية .؟
| 0 | 0 | |
|
اللغة المقدسة بما تحوى من حروف وأرقام هى لغة الله الوحيدة ( باطنا ) والتى تفرعت من خلالها ( ظاهرا ) كافة وجميع وكل لغات العالم قاطبا على مر كافة العصور منذ النشأة والتكوين وحتى الغابرة والتكوير
| 0 | 0 | |
|
بيان الإعجاز العلمى فى تبيان مأساة الآديان الثلاثة والسقوطات المذرية فى قدسياتهما علانية على الملآ وبين الآشهاد .. بيانا شافيا لكل من :ـ المجلس الآعلى للكهنوت اليهودى : البابوية العظمى : أتحاد المجلس الآعلى لعلماء المسلمين
| 0 | 0 | |
|
الإعجاز العلمى وبيان تطبيقات تبيانه فى أظهار ( الآسماء العظمى ) المستترة داخل الآيات والنصوص القدسية والتى بمقتضاها يتفاعل ( الباطن ) بمجرد تلاوة ( الظاهر ) ومن هنا يكمن سر ( التفعيل الروحانى ) لكافة النصوص القدسية ويتم الفصل بينها وبين النصوص السردية
| 0 | 0 | |
|
بيان الإعجاز العلمى فى تبيان حقيقة الرقم ( 19 ) الذى أحار كافة العلماء والباحثين والدارسين وتمسك به مدعين العلوم والمهرطقين منذ ظهوره فى فجر التاريخ وحتى وقت ذكره بالقرآن الكريم
| 0 | 0 | |
|
من خلال بيان الإعجاز العلمى يتضح تبيان الكشف الآعظم عن السر الإلهى المكنون الذى يفصل مابين ( الآسماء العظمى ) و ( الآسماء الحسنى )
| 0 | 0 | |
|
من خلال النهج الآوحد ومنظومة قواعد نظرية ( التكامل الطبائعى ) التى خضعت لها كافة الكتب والنصوص القدسية أمكن الفصل مابين ( القدسيات ) و ( السرديات ) وكان كتاب ( الآقدس ) ممن خضعوا للمسار الموحد وكانت النتيجة النهائية عدم خاصيته نهائيا وأبدا وأطلاقا للنهج القدسى
| 0 | 0 | |
| أذكر الله يذكرك ، ألا بذكر الله تطمئن القلوب
أذكارإلهية |
|
| 0 | 0 | |
|
مكتب الباحث العلمى / سيد جمعة مفتوحا دوما لآستقبال كافة الآقتراحات والتساؤلات والآستفسارات والآجابة عليهم دون أستثناء بقلب جرئ وفكر صريح من سن القلم .!!
| 0 | 0 | |
| شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
| 0 | 0 | |